طالب عدد من سكان محافظة بلقرن بمنطقة عسير، صحة بيشة بالإسراع في تشغيل مستشفى العلاية، وتأمين الموارد الطبية والبشرية اللازمة لمواجهة أزمة فايروس كورونا في ظل الإجراءات الاحترازية.
ومضت قرابة 6 سنوات على المستشفى الذي لا يزال في قائمة المشاريع المتعثرة، رغم انتهاء الأعمال الإنشائية فيه بسعة 100 سرير.
وأشار الأهالي إلى أن الصرح الطبي سيكون إحدى المنشآت التي من الممكن الاستفادة منها في مواجهة الأزمة العالمية، لافتين في شكواهم إلى أن جميع الأعمال الإنشائية والبنية التحتية مكتملة في المشروع ولم يتبقَّ غير التشغيل الفعلي.
وقالوا إنه كان بالإمكان تشغيل العيادات الخارجية بصفة مؤقتة لخدمة أهالي المحافظة والقرى التابعة لها، وتخفيف الضغط على مستشفيات بيشة، خاصة في الأزمة. وأوضحوا أن المحافظة يقطنها أكثر من 75 ألف مواطن ومواطنة، وتضم 9 مراكز إدارية وعددا من القرى.
من جانبه، أوضح محافظ بلقرن الدكتور عبدالرحمن آل حامد، أن المشروع تم البدء في إنشائه عام 1430هـ، وكان المفترض تسليمه في 1435هـ، وسبب التأخير هو وكالة المشاريع بوزارة الصحة من عام 1435هـ إلى نهاية عام 1440هـ، ومن المتوقع افتتاح المستشفى خلال العام الميلادي الحالي، وهناك ما يقارب 27 مؤسسة وشركة تقوم بتأسيس الأعمال المساندة والتوريد.
ومضت قرابة 6 سنوات على المستشفى الذي لا يزال في قائمة المشاريع المتعثرة، رغم انتهاء الأعمال الإنشائية فيه بسعة 100 سرير.
وأشار الأهالي إلى أن الصرح الطبي سيكون إحدى المنشآت التي من الممكن الاستفادة منها في مواجهة الأزمة العالمية، لافتين في شكواهم إلى أن جميع الأعمال الإنشائية والبنية التحتية مكتملة في المشروع ولم يتبقَّ غير التشغيل الفعلي.
وقالوا إنه كان بالإمكان تشغيل العيادات الخارجية بصفة مؤقتة لخدمة أهالي المحافظة والقرى التابعة لها، وتخفيف الضغط على مستشفيات بيشة، خاصة في الأزمة. وأوضحوا أن المحافظة يقطنها أكثر من 75 ألف مواطن ومواطنة، وتضم 9 مراكز إدارية وعددا من القرى.
من جانبه، أوضح محافظ بلقرن الدكتور عبدالرحمن آل حامد، أن المشروع تم البدء في إنشائه عام 1430هـ، وكان المفترض تسليمه في 1435هـ، وسبب التأخير هو وكالة المشاريع بوزارة الصحة من عام 1435هـ إلى نهاية عام 1440هـ، ومن المتوقع افتتاح المستشفى خلال العام الميلادي الحالي، وهناك ما يقارب 27 مؤسسة وشركة تقوم بتأسيس الأعمال المساندة والتوريد.